جهود أممية لدعم موسم حصاد الزيتون في الأرض الفلسطينية المحتلة
٠٩ أكتوبر ٢٠٢٤
"الفلسطينيون يرون أنفسهم في هذا الجزء من البلاد متجذرين بعمق كالتجذر العميق لأشجار الزيتون"، لكنهم يواجهون تحديات كثيرة تعيق حصاد الزيتون، هذا ما قاله مهند هادي المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة مسلطا الضوء على المخاوف المتعلقة بالموسم المقبل لقطف الزيتون.
كان مهند هادي يقود زيارة دبلوماسية إلى قرية كفل حارس في محافظة سلفيت بالضفة الغربية المحتلة إلى جانب شركاء إنسانيين وتنمويين. وشدد المسؤول الأممي على أن موسم قطف الزيتون السنوي هو حدث اقتصادي واجتماعي وثقافي رئيسي للفلسطينيين، وأن ما يقرب من 10,000 هكتار من بساتين الزيتون ظلت دون حصاد العام الماضي.