آحدث المستجدات
بيان صحفي
٠٣ مايو ٢٠٢٣
الأمم المتحدة في فلسطين تحتفل بالذكرى السنوية الثلاثين لإعلان اليوم العالمي لحرية الصحافة
لمعرفة المزيد
فيديو
١٢ أغسطس ٢٠٢٢
- اليوم الدولي للشباب 2022 – التضامن بين جميع الأعمار
لمعرفة المزيد
قصة
٢٥ أبريل ٢٠٢٢
العودة في الزمن إلى الوراء مع مواقع التراث الثقافي في غزة
لمعرفة المزيد
آحدث المستجدات
أهداف التنمية المستدامة في فلسطين
تعمل الأمم المتحدة وشركاؤها في فلسطين على تحقيق أهداف التنمية المستدامة: الأهداف الـ17 المترابطة التي تعالج تحديات التنمية الرئيسية التي تواجه الناس في فلسطين وفي شتى أرجاء العالم. وفيما يلي الأهداف التي تعمل الأمم المتحدة عليها في فلسطين:
منشور
٠١ ديسمبر ٢٠٢٢
حقائق عن الغذاء والتغذية في فلسطين
ينقسم عدد الفلسطينيين الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي بين اللاجئين (70٪) وغير اللاجئين (30٪). يعتبر الوضع في قطاع غزة مثيراً للقلق بشكل خاص، حيث تم تصنيف 64.3٪ من السكان على أنهم يعانون من انعدام الأمن الغذائي بشكل متوسط أو شديد.
1 / 2

منشور
١٥ نوفمبر ٢٠٢١
تقرير النتائج القطرية لعام 2020- فلسطين
يرسم تقرير النتائج القطرية لعام 2020 صورة شاملة لمساهمات الأمم المتحدة في عام 2020 في أولويات التنمية الوطنية لحكومة فلسطين والجهود الجماعية لتحقيق أجندة 2030.
1 / 2

قصة
٢٥ أبريل ٢٠٢٢
العودة في الزمن إلى الوراء مع مواقع التراث الثقافي في غزة
ففي 20 نيسان/أبريل، رافق مكتب اليونسكو في رام الله لين هاستينغز، منسقة الأمم المتحدة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، في زيارة إلى دير الخضر ومكتبة الأطفال وتل أم عامر، دير القديس هيلاريون، في دير البلح، غزة.
ويعدّ دير الخضر مكانًا يزخر بالعديد من الأساطير وهو أحد أقدم المباني التاريخية في قطاع غزة. وبفضل الدعم الذي قدمته السويد وسويسرا، عملت اليونسكو مع شركائها على إعادة تأهيل هذا الموقع وبعث الحياة فيه، وهو يقدم خدماته للمجتمع المحلي بوصفه مكتبة للأطفال.
>وتتولى جمعية نوى للثقافة والفنون إدارة المكتبة، حيث تساعد في تعزيز إمكانية الحصول على التعليم الشامل ذي الجودة للأطفال في دير البلح.
كما زارت المنسقة المقيمة تل أم عامر، دير القديس هيلارون، المدرج في القائمة المؤقتة للمواقع الفلسطينية التي يمكن إدراجها على قائمة اليونسكو للتراث العالمي. وكان هذا الموقع مسقط رأس القديس هيلاريون الذي يعدّ مؤسس الحياة الرهبانية في فلسطين. ويحوي الموقع أنقاضًا وآثارًا، ولا تزال جهود كبيرة تُبذل في سبيل المحافظة عليه.
1 / 2

قصة
٢٠ أبريل ٢٠٢٢
فريق الشباب الاستشاري الأول في فلسطين
بينما تزداد التحديات التي تواجه الشباب على الصعيد العالمي، كالتلوث البيئي والبطالة، يواجه الشباب الفلسطينيون تحديات تقترن بالأوضاع السياسية والاقتصادية الحساسة، التي تعوق تقدمهم بصفة عامة، ولا سيما على المستويات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. وبما أن الشباب الفلسطينيين يمثلون 22 في المائة من تعداد سكان فلسطين، فهم سيكونون القادة ومقدمو الخدمات للجيل القادم.
يشارك الشباب في إجراءات صنع القرار ورسم السياسات في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يتيح لممثليهم أن يعبّروا عن مخاوفهم وما يشغلهم ويقترحوا المبادرات ويحللوا السياسات التي تستهدفهم. ولذلك، يقدم الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة ومكتب الممثلية الدنماركية وأطراف رئيسية أخرى الدعم لتشكيل فريق الشباب الاستشاري في فلسطين.
وينحدر الشباب التسعة عشر الذين يشكلون فريق الشباب الاستشاري من خلفيات متنوعة ويتمتعون بخبرات مميزة ويأتون من مواقع مختلفة – فثمانية أعضاء منهم من سكان الضفة الغربية واثنان من القدس الشرقية وتسعة من غزة. وقد التقى هؤلاء الشباب معًا لتجاوز الانقسام السياسي والجغرافي وتوحيد الشباب الفلسطينيين في شتى أرجاء البلاد
وتحت شعار «الشباب للكل، والكل للشباب»، تتمثل الرسالة الرئيسية لفريق الشباب الاستشاري في السعي إلى ضمان سماع صوت الشباب في دوائر صنع القرار والتأثير فيها. وسوف يركز أعضاء الفريق على الوصول إلى الشباب الفلسطينيين في جميع أنحاء فلسطين لإقامة شبكة تضمهم وتحليل احتياجاتهم. وفضلًا عن ذلك، سوف تتشاور المؤسسات المانحة مع هؤلاء الشباب قبل تنفيذ البرامج وفي أثنائها وتركز على تعزيز الخدمات المدنية. ومنذ تشرين الأول/أكتوبر ا2021، لا تزال المؤسسات المانحة تتشاور مع فريق الشباب الاستشاري بشأن الخطط الإستراتيجية والبرامج المستقبلية. كما يشارك أعضاء الفريق في الدورات التدريبية المكثفة التي تتناول الهوية الفلسطينية والعمل الدبلوماسي وأثر السياسة على الجوانب الاجتماعية والاقتصادية في فلسطين. وسوف تُمِدّ ورشات بناء القدرات هذه أعضاء الفريق بمعارف وافية بشأن المشاكل الرئيسية التي تواجه الشباب الفلسطينيين، في ذات الوقت الذي تعمل فيه على صقل مهارات التعامل مع الناس والمهارات الفنية.
وفي شباط/فبراير من هذا العام، تمكن أعضاء فريق الشباب الاستشاري في غزة من الانضمام إلى أقرانهم في الضفة الغربية في تدريب جماعي لبناء القدرات. وكانت تلك هي المرة الأولى التي يتمكن فيها العديد من أعضاء الفريق في غزة من زيارة الضفة الغربية. وقد قال أحدهم: «لم يصدق أحد منا أننا سنأتي هنا يومًا. فعادةً يكون السبب الوحيد الذي يمكن الناس في غزة من زيارة الضفة الغربية ينحصر فيما إذا كانوا على وشك الوفاة وكانوا محظوظين بما فيه الكفاية ليحصلوا على تصريح طبي.» وكانت هذه الزيارة والتدريب الجماعي الوجاهي بادرة تشير إلى الوحدة والأمل.
ومع ارتفاع نسبة البطالة وتلوث البيئة وانتهاكات حقوق الإنسان، ارتفع عدد الأشخاص الذين يعانون من إعاقات وقصور إدماجهم، ناهيك عن العدد الهائل من المشاكل الرئيسية الأخرى، فنحن، أعضاء فريق الشباب الاستشاري، جاهزون لنجمع محبتنا لفلسطين مع شغفنا للتغيير لكي نرقى بالمجتمع الفلسطيني. «الشباب للكل والكل للشباب» هو حقًا الشعار الذي ينبغي أن يتمكن جميع الفلسطينيين من سماعه والشعور به، ونحن نتعهد بالعمل على تحويل هذا الشعار إلى واقع.
1 / 2
بيان صحفي
٠٣ مايو ٢٠٢٣
الأمم المتحدة في فلسطين تحتفل بالذكرى السنوية الثلاثين لإعلان اليوم العالمي لحرية الصحافة
عام 2023 يسلط الضوء على بناء مستقبل قوامه الحقوق: حرية الصحافة محور حقوق الإنسان. تتزامن هذه الذكرى السنوية مع الذكرى الخامسة والسبعين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي يؤكد على أن "لكلِّ شخص حقُّ التمتُّع بحرِّية الرأي والتعبير."[1] ومع ذلك، يتعرض هذا الحق الأساسي للهجوم بشكل متزايد على مستوى العالم، حيث تلعب الجهات المختلفة دورًا في قمع وسائل الإعلام، وانتشار المعلومات المضللة، لا سيما في مجال الإنترنت.
للهجمات على وسائل الإعلام عواقب وخيمة على الديمقراطية والسلام وسيادة القانون وحقوق الإنسان. في ظل قمع حرية التعبير، ومع غياب الأطر التشريعية التي تضمن الحق في المعلومات، يفقد المواطنون إمكانية الوصول إلى معلومات موثوقة ودقيقة ومحدثة، ما يهدد فشل أنظمة الحكم.
تأتي القيود المفروضة على حرية الصحافة والعنف ضد الإعلاميين بأشكال عديدة في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، ما يشمل الرقابة ومصادرة المعدات والاعتقال والاحتجاز والهجمات الجسدية. في عام 2022، وثق المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى) ما مجموعه 605 انتهاك ضد الحريات الإعلامية في فلسطين[2] من قبل حكومة إسرائيل والسلطة الفلسطينية وسلطة الأمر الواقع في غزة. ومن بين هذه الحالات 129 حالة اعتداء جسدي، اثنتان منها كانت حوادث إطلاق نار مميتة، و64 حالة اعتقال واحتجاز. كما يمكن أن تواجه الصحفيات ضغوطات اجتماعية تشكل معيقات إضافية على عملهن، بالإضافة لتعرضهن بشكل خاص لخطر العنف القائم على النوع الاجتماعي، بما في ذلك التهديدات عبر الإنترنت وحملات التشهير.
تعتبر حماية وتعزيز حرية الصحافة هدفاً أساسياً للأمم المتحدة في فلسطين، ففي 2022 عقدت اليونسكو جلسات دعم نفسي واجتماعي للصحفيين في غزة في أعقاب التصعيدات. كما وكان لمكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان الدور الطليعي في توثيق الانتهاكات التي قد تقلص الحيز المتاح لحرية الصحافة، ومشاركة المخاوف والقلق مع جميع الجهات المسؤولة.
ستواصل الأمم المتحدة في فلسطين العمل مع جميع الكيانات ذات الصلة من أجل تعزيز حرية الصحافة وسلامة الصحفيين.
[1] تنص المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على ما يلي: "لكلِّ شخص حقُّ التمتُّع بحرِّية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحقُّ حرِّيته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقِّيها ونقلها إلى الآخرين، بأيَّة وسيلة ودونما اعتبار للحدود." بموجب القانون الدولي، يجب تحقيق توازن بين الحق الأساسي في حرية التعبير والحق في المساواة وعدم التمييز.
[2] https://www.madacenter.org/files/flash/Annual٪20Report٪202020٪20E٪20(2).pdf (يتضمن تعريف مدى للاعتداء الجسدي إطلاق الذخائر الحية والرصاص المطاطي والقنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع.)
[2] https://www.madacenter.org/files/flash/Annual٪20Report٪202020٪20E٪20(2).pdf (يتضمن تعريف مدى للاعتداء الجسدي إطلاق الذخائر الحية والرصاص المطاطي والقنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع.)
أحدث الموارد
1 / 4
1 / 4